آلبآرحة تلقينآ خبر ،
لآ أقول مفجع ! على قدر مآ كآن مؤلماً حقاً تلقيه !
إحدآهن كآنت تسمى : " سعآده " !
وآشك في لقبهآ كثيراً !! أعطتنآ نصآئح ، مبآديء ، إلخ !
قد لآ تشعر هي بِ ذلك ، لكننآ نشعر
مضت في غيبوبة منذ أسبوع ،
لآ أحد يعرف مدآهآ سوآ رب آلكون جل وعلآ
وكآن آلخبر بِ تآريخ :
12 / شعبآن / 1431 هـ ، 23 / يوليو / 2010 م !
لآ أعلم مآذآ أكتب ؟
بكيت حقاً دون علم آحد !
مررت على آلمرآيآ أسأل عنهآ ، طفقت في سجآدتي آدعي !
وظللت وظللت وظللت ، حتى خآرت مني قوة آلإكمآل !
لم يخب أملي بِ رب آلعزة وآلرحمة يوماً ، وأملي معلق به حتى آلقآه جل في علآه
لآ أردد إلآ آلدعآء ، آلدعآء فقط !
آللهم يآ من بِ رحمتكِ آخرجت ذآ آلنورين من بطن آلحوت
ويآ من بِ رحمتكِ آمنت محمداً وصآحبه في آلغآر !
آرحم سعآده وآشفهآ يآ كريم شفآءً لآ يغآدر سقمآ !
دعوآتكم لِ آلغآلية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق