الخميس، 16 ديسمبر 2010

- طَــيْـرْ !







طَيَرْ .. يَ عَصْفُوْرٍ بَ آلسَمْآءَ
طَيَرْ .. وَ عَلىْ آلله رَزَقَنْآ ..
طَيَرْ .. وَ شْفْهمْ يَتَرَزَقُوْنْ رَبَنآ ,
طَيَرْ .. وَ إلْحَقْ عَلى آلعَصآفِيِرْ !
طَيَرْ .. وَ عَلىَ رَبِكْ آلتَيِسِيِرْ ..
طَيَرْ .. وَ آبحثْ عَنْ رَزَقَكْ بِ جَنآحَكْ ..
طَيَرْ .. وَ شَدّ هَمَتِكْ بِ سَمآئَكْ ..
طَيَرْ .. وَ لآ تَتَحَطَمْ بِ دُنَيَآكْ
طَيَرْ .. يَ أحلى آلعَصآفِير !
طَيَرْ .. وَ عَلى رَبِكَ آلتَيَسَيَر !

* حكته : منوشتي !


ولأن آلحديث وآلمكتوب كآن عن [ طيري ] ،
فَ حآزت كلمآت منوشة ع آلمفضله :) !




|

الخميس، 9 ديسمبر 2010

- [ آلــجَـنّـةُ ] !



[ آلــجَـنّـةُ ] !
ذاك المكان الذي لا تموت فيه أمنياتنا !
لا تموت فيه أشواقنا ..
لا تموت فيه أرواحنا !
وماذا بعد هذا الشوق يا جنتي ؟
وماذا بعد هذا الشوق يا خالقي ؟

الحديث عن الجنة أمر ممتع حقاً ..
شعور جمييل يسري في النفس !
طمأنينة قوية ، وخشوع مسيطر
أنت تتلو شيئاً قريباً من ربك ، وشيئاً قريباً من روحك
وشيئاً قريباً من أناس رحلوا لن يعودوا !


فقط ..
إنني أسعى بكل ما أوتيت ،
لأجل نظرة إلى خالقي .. وحياة في جنتي !


3>




الأربعاء، 8 ديسمبر 2010

- 1432 هـ .. / .. 2011 م !



بداية جديده .. وعام جديد .. ولربما تكون [ حياةً جديدة ] !
حين أتنبه إلى أننا بدأنا عاماً جديداً أشعر بِ قبضة قوية ، قبضة في نفسي ..
يَ الله .. أحقاً مضى 1431 ؟
بِ الأمس كنا نستقبلك مرحبين ، واليوم نودعك على جنازة لن تعود !
في بداية 1431 كنت أحدث نفسي بِ الكثييير :
[ ديمة هذي بداية جديدة ، حياة جديدة ، رؤوية جديده ..
أعيدي النظر في علاقاتك مع الناس ، أعيدي النظر إلى حق ربكِ ،
أعيدي النظر في حق والديكِ ، أعيدي النظر إلى حياتكِ ،
أعيدي النظر في طموحاتكِ ، في أمنياتكِ ، في حديثكِ وجليسكِ ..
سوف تتمين ختمة للقرآن وتراجعينه ، سوف تضعين جدولاً منظماً ووقتياً ..
سوف تطوين كل ما فات وتضعينه في ورقة وتحرقينها للأبد !
وتعيشين حياتكِ كما كنتِ تأملين دائماً وأبداً ] !
كان هذا حديثي مع نفسي ، وأكذب إن قلت أني نفذته حرفياً ..
لربما القليل منه والنادر ما تحقق على وجهٍ أكمل !
حسناً هذا تثبيط آخر من الرجيم هذا ..
تتلقف الحروف في حلقي ، عن أي شيء أتحدث ؟
عن التسويف ؟ أم التدارك ؟ أم إستقبال العام الجديد ؟
أم إستغلال شهر الله الحرام ؟ أم مخططاتي لهذا العام ؟

حسناً .. أتمنى أن تكون وصلت رؤويتي لكم ،
ووصل ما كنت أريد الحديث عنه دون شرح !


أحبكم وأتمنى لكم السعادة دائماً ..
جعل الله عامكم هذا خيراً ونفعاً ونصراً لكم وللأمة الإسلامية !
(F)



* آلصورة أعلاه مقتبسة من معرض الأخ :
عبدالرحمن الدخيني :)